التسميد

أنت هنا: خبير الحبوب التسميد

أساسيات التسميد

التسميد: إضافة العناصر الغذائية التي يحتاجها النبات والتي لا توجد في التربة على صورة صالحة لامتصاص النبات أو لا تكون موجودة بالكميات اللازمة لإنتاج أكبر محصول اقتصادي ممكن.

السماد: كل مادة طبيعية أو صناعية يمكن إضافتها للتربة وتستطيع إمداد النبات المزروع بعنصر غذائي أو أكثر.

الهدف: إلى رفع خصوبة التربة ومقدراتها الإنتاجية وتصحيح التوازن بين كميات العناصر الغذائية المختلفة في التربة.

ويمكن تقسيم العناصر الغذائية حسب تأثيرها على المحصول إلى ثلاث مجموعات:

المجموعة الأولى: عناصر لها تأثير كبير على نمو النبتة و على الإنتاج و ذلك حسب مقدار توجدها في التربة ويزداد الإنتاج بزيادة كمية هذه العناصر بطريق التسميد وفي الحدود الاقتصادية والعملية وهذه العناصر : الآزوت ، الفوسفور، البوتاسيوم.

المجموعة الثانية: عناصر ذات تأثير فعال إذا وجدت بكميات قليلة نسبياً وتعطي أكبر إنتاج إذا توفرت بهذه المقادير القليلة ولكن لا تتبع زيادتها في التربة زيادة في الإنتاج. وتشمل هذه المجموعة عناصر : الكبريت والكالسيوم ، والمغنزيوم والحديد.

المجموعة الثالثة: عناصر ذات تأثير قوي جداً إذا وجدت بمقادير صغيرة جداً وإذا زاد مقدارها عن حدود معينة أصبحت سامة قاتلة للنبات ويدخل ضمن هذه المجموعة : البورون، والنحاس، والمنغنيز، والزنك ، والموليبدنيوم.

العلاقة بين التسميد و الإنتاج

تعتمد العلاقة مابين التسميد والمحصول على الحقائق التالية:

- تختلف الاحتياجات من العناصر الغذائية حسب أنواع المحاصيل وأصنافها ومجالات استخدامها.

تختلف احتياجات المحصول الواحد من العناصر الغذائية حسب مراحل النمو المتعاقبة التي يمر بها من الإنبات حتى الحصاد.

تختلف احتياجات المحصول الواحد من العناصر الغذائية حسب نوع الزراعة مروية أو مطرية و حسب كميات مياه الري أو الأمطار.

- يتم استخدام الأسمدة لتأمين احتياجات المحصول من العناصر الغذائية إضافة لما هو متوفر في التربة مع ضرورة تحقيق مردود مجز اقتصادياً والمحافظة على خصوبة التربة.

إن نجاح عملية التسميد مرهون بمعرفة المبادئ الأساسية التالية:

- نوع السماد المفضل حسب نوعية التربة والمنتوج،

- كمية السماد الاقتصادية التي يمكن استعمالها وترتبط الكمية بالعلاقة السعرية بين سعر المحصول وسعر الأسمدة،

- طريقة إضافة السماد المناسبة ك تتطلب معرفة سرعة حركة العناصر الغذائية في التربة ويرتبط ذلك بالصفات الكيميائية للتربة ورطوبتها

- الموعد الملائم لإضافة السماد وهي تتوقف على معرفة الفترات التي يكون النبات فيها بحاجة للسماد وهي فترات فيزيولوجية خاصة بالنبات.

توجد علاقة كبيرة بين الزراعة والتربة وإن نجاح الزراعة يتوقف غالباَ على خصوبة التربة وصلاحها لنمو الجذور وتغذية النبتة، وهذا ما يجعلنا نعطي أهمية كبرى لأراض لمعرفة نوع الزراعة التي تنجح فيها.

و تنقسم الأراضي التونسية إلى ثلاثة:

1- أراضي جيدة خصبة ذات إنتاجاً عالياً: يجب المحافظة على خصوبتها لضمان استمرارية إنتاجها.

2- أراضي تعتبر ذات تربة سليمة خصبة ولكنها مهملة: وتنقصها الخدمة الزراعية الصحيحة لتعطي الإنتاج العالي و هي في حاجة إلى التوجيه العلمي الصحيح والخدمة الزراعية السليمة.

3- أراضي زراعية متدهورة وغير سليمة: فيها عيوب في صفاتها الطبيعية أو الكيميائية كأن تكون ملحية أو معدومة الصرف وغير ذلك من العيوب ومثل هذه الأراضي يعوزها الفحص والدراسة لتشخيص عيوبها والعمل على استصلاحها لرفع إنتاجها.

خصوبة الأراضي

ليس من السهل تعريف خصوبة التربة، فهي في الواقع مفهوم معقد لأنها مرتبطة بعوامل عديدة منها عوامل خارجية ومنها عوامل داخلية.

- العوامل الخارجية: كمية الأمطار والحرارة والرطوبة الجوية تؤثر على خصوبة التربة لأنها تسمح للصفات الكامنة في التربة في أن تظهر فالتفاعلات الكيميائية والبيولوجية تنشط في بيئة رطبة وحارة وينتج عنها زيادة في المواد الغذائية الموضوعة تحت تصرف النبتة.

- العوامل الداخلية لتحديد خصوبة التربة: إن العوامل الداخلية تتفاعل مع بعضها البعض لتكون خصوبة التربة وهي مرتبطة بالخصائص الفيزيائية والكيميائية والبيولوجية والطبوغرافية.

أهم العوامل التي تسبب انهيار خصوبة التربة

- استغلال التربة لمدة طويلة من الزمن: دون إضافة أسمدة كيميائية أو عضوية للتعويض عن المواد الغذائية المستعملة من قبل الزراعة. إن التربة الرملية تفقد خصوبتها بسرعة أكثر من التربة الطينية.

إن التربة الزراعية تكون أكثر حساسية لعمليات الانجراف والتعرية بواسطة الرياح والأمطار وهذا يرجع إلى الأسباب التالية:

* حراثة الأرض: التربة التي تزرع تفقد 15 سم من سمكها خلال خمسين سنة بينما لا تحدث نفس هذه النتيجة إلا بعد 3500 سنة في المراعي.

* الحراثة العميقة للأراضي التي تسبب ظهور الآفاق العميقة من التربة غير الخصبة وعديمة النشاط البيولوجي والتي تكون صخرية أو ملحية، وطمر الآفاق السطحية الغنية بالمواد العضوية والنشيطة من الناحية البيولوجية تسبب هبوط في خصوبة التربة.

إن استعمال مياه مالحة لري الأراضي وبصورة خاصة الأراضي الطينية: يسبب هدم بناء التربة وجعلها قليلة النفاذية وعديمة التهوية ومن المعلوم أن المياه المالحة الغنية بالكاتيونات وخاصة الصوديوم Na+ تحول الطين الموجود في التربة إلى طين صودي غير ثابت يتفكك بسرعة تحت تأثير مياه الأمطار.

إن استعمال أسمدة تحتوي على صوديوم لتسميد الأراضي الطينية والفقيرة بالكالسيوم تهدم بناء التربة.

حراثة الأراضي المنحدرة باتجاه الميل يجعلها أكثر حساسية للانجراف بواسطة الأمطار والرياح.

عدم إتباع دورة زراعية مناسبة يساعد على انهيار خصوبة التربة.

الحرق بقايا الزراعة تسبب سرعة تحول المواد العضوية في التربة من جراء ارتفاع درجة حرارة أثناء الاحتراق، وهذا ما يزيد من سرعة تبخر الماء و إلى إفقار التربة و تهديم خصوبتها.

استخدام الأرض بصفة مستمرة دون الاعتماد على أسس علمية، أفقر التربة للمواد العضوية و لبعض العناصر الأساسية -> ضعف الإنتاج

و بالتالي لتحسين الإنتاج يجب مراجعة طريقة التسميد المتبعة و ذلك بتعويض ما أستنزف من العناصر الغذائية

حاجيات النبتة: الماء + CO2 + ضوء + العناصر المعدنية (16 عنصر) و أهمهم الفسفور و البوتاس و الآزوت لا يمكن تحقيق إنتاجية عالية واقتصادية بدونهم، نظرا لإستهلاك النبتة كميات كبيرة منها و بالتالي فهيا عرضة للنقص أو الانعدام في الأرض.

لذلك من الضروري تزويد الأرض بهذه العناصر للمحافظة على الإنتاجية و ذلك باستعمال:

1- الأسمدة العضوية:

أدرك القدماء أهمية المادة العضوية بالملاحظة أثناء رعيهم لمواشيهم أن الأراضي التي تتراكم فيها فضلات المواشي تنمو فيها النباتات بشكل أفضل بكثير من غيرها، وإن لم يستطيعوا تفسير ذلك علمياً. ومع الرجوع إلى تاريخ الحضارات القديمة تبين أن الصينيون القدماء اهتموا بتخمير المواد العضوية مع التراب وإضافتها لأراضيهم الزراعية وكذلك فعل قدماء المصريون والعرب.

وهكذا حتى جاءت العصور الحديثة حيث اهتم العلماء بدراسة المواد العضوية من حيث تحللها وفائدتها للتربة والنبات. وكشف سر ما تقدمه من عناصر غذائية هامة للنبات وفعلها التنظيمي على التربة حيث تعمل المادة العضوية على تفكيك الأتربة الطينية المتماسكة وتحسن قوام الأتربة الرملية المفككة.

وأخذ المهتمون بالزراعة يوصون باستعمال الأسمدة العضوية لزيادة الإنتاج إلى أن اكتشفت الأسمدة المعدنية في القرن الماضي فقل اهتمام المزارعين بالأسمدة العضوية وانصرفوا للتسميد المعدني نظراً للنتائج السريعة التي تعطيها الأسمدة المعدنية.

ولكن نتيجة الاستمرار باستعمال الأسمدة المعدنية دون الأسمدة العضوية بدأ المزارعون يلاحظون تراجع الإنتاج وانخفاضه سنة عن أخرى كما وأخذوا يلاحظون سوء تغير قوام أراضيهم من سيء إلى أسوأ. مما دعا المهتمون بالزراعة للتفكير بأسباب هذه الظواهر وبنتيجة بحثهم عرفوا أن السبب في ذلك هو انخفاض أو انعدام نسبة المادة العضوية في التربة فعادوا من جديد يؤكدون على ضرورة استخدام الأسمدة العضوية في الزراعة للعودة بالأرض إلى وضعها الجيد المنتج.

تعريف المادة العضوية

هي عبارة عن كل مادة يرجع أصلها إلى بقايا نباتية أو حيوانية تضاف للأرض لزيادة نسبة المادة العضوية في التربة نتيجة تحلل هذه الأسمدة داخل الأرض بفعل بعض الأحياء الدقيقة.

عندما تضاف هذه الأسمدة العضوية للتربة بحالتها العادية تهاجمها بعض الجراثيم أو الميكروبات وتبدأ العمل على تفكيكها لتحصل على ما يلزمها من غذاء.

نسبة المادة العضوية في التربة

تختلف نسبة المادة العضوية في التربة من مكان لآخر حسب المعاملات الزراعية والإضافات العضوية والمناخ السائد في المنطقة.

التربة الزراعية التي تحتوي 2% فما فوق من وزنها مادة عضوية من الأراضي الغنية بالمادة العضوية.

واعتبرت التربة الزراعية التي تحتوي 1-2 % من وزنها مادة عضوية من الأراضي ذات المحتوية المتوسط من المادة العضوية.

واعتبرت التربة الزراعية التي تحتوي على أقل من 1% من وزنها مادة عضوية من الأراضي الفقيرة بالمادة العضوية.

2- الأسمدة الكيميائية:

هي أملاح معدنية تحتوى على عنصر أو أكثر وتتميز بسرعة الذوبانها في الماء ويستطيع النبات الاستفادة منه ولها تأثير سريع على النبتة

-> شروط استعمال الأسمدة الكيمائية هو توفر عنصر الماء (عامل محدد لفاعلية الأسمدة)

السماد الفسفوري

إلى النظام

عنصر متحرك داخل النبتة قليل الحركة في التربة وهو من العناصر الغذائية الأساسية جداً في تغذية النبات كميته في الأنسجة النباتية الجافة بين 0.1 و 0.4 % و يمتص في التربة في صورة ايونات h3PO4- و HPO42-.
يتأثر امتصاصه بالعوامل التالية :

1- رقم PH من 6,5 - 7,5

2- ظروف التربة الحامضية

3- التربة القلوية

4- المادة العضوية إضافة السماد العضوي يزيد من إفادة النبات منه

5- مستوى الرطوبة : تسبب رطوبة التربة إلى زيادة كمية الفسفاط الموجودة في المحلول الأرضي وبالتالي زيادة امتصاص النبات.

6- لإضافة المغنيزيوم يساعد على امتصاصه بشكل أكبر وإضافة الكلور تحد جداً من امتصاصه

أهم وظائف الفسفور

- له دور في انقسام وتكاثر الخلايا

- يدخل في بعض الأنزيمات التي تدخل في تفاعلات التحليل الغذائي ويولد الطاقة (ATP-ADP-AMP)

- عنصر مهم في عمليات التنفس

- يساعد علي التكوين المبكر للجذور

- يساعد علي الاستخدام الأمثل للعناصر الغذائية الأخري والماء

أعراض نقص الفسفور

تظهر أعراض نقص الفسفور مبكراً أثناء النمو تؤدي إلى تقزم النبات وتغير لون الأوراق إلى اللون البنفسجي نتيجة لتجمع السكر في النبات مما يؤدي إلى نقص ملحوظ في الإنتاجية.

الأسمدة الفسفاطية:

- ثاني أمونيوم الفسفاط: DAP
(Nh5)2h3PO4 P2O5:46; N:18

- سوبر فسفاط ثلاثي: TSP
Ca(h3PO4)2,h3O P2O5:45; CaO:3-14; s:12

السماد البوتاسي

إلى النظام

عنصر متحرك داخل النبات قليل الحركة في التربة، كميته في الأنسجة النباتية الجافة بين 1 و 4 % يعتبر من العناصر الغذائية الأساسية ويسمى هذا العنصر بعنصر النوعية. تمتص ايونات البوتاسيوم الموجبة بواسطة النبات على شكل K+.

أهم وظائف البوتاس

- عنصر مهم في إنتاج وانتقال السكريات في النبات

- وجوده أساسي لعمليات التمثيل الضوئي

- يساعد في امتصاص الآزوت من التربة

- يزيد في مقاومة النبات لبعض الأمراض

- يقلل من عمليات النتح للنبات وبالتالي يزيد من مقاومته للجفاف

- يكسب السيقان والأوراق متانة

أعراض نقص البوتاس

اصفرار الأوراق في البداية على قمم الأوراق وبعد ذلك تتلف الأوراق

الأسمدة البوتاسية

Chlorure de potassium 60 %K2O

Sulfate de potassium 50 % K2O

Nitrate de potasse 44 % K2O

إحكام التسميد الفسفوري و البوتاسي

تحديد كمية السماد الاقتصادية الواجب تقديمها مع الأخذ بعين الاعتبار العناصر التالية:

حاجيات الزراعة

الزراعة P2O5 (كغ/ق) K2O (كغ/ق)
قمح صلب 1.8 1.8
قمح لين 1.2 1.8
شعير 1.1 2.1
قصيبة 1.1 2.1

تحليل التربة

تتوقف فائدة تحليل التربة على مدى الدقة في أخذ العينات و تمثيلها للحقل لذلك وجب العناية بها

- لمعرفة مستوى خصوبة التربة

- لتحديد الحاجيات الحقيقية للنبتة

- الضغط على تكلفة الإنتاج

أماكن أخذ العينات:

يجب تقسيم الحقول حسب:

- نوع الزراعة

- النظام الزراعي

- نوعية التربة

- التضاريس

حقل متجانس عينة لكل 10 هك
العمق:20-30 صم

طريقة أخذ العينات:

خارطة المخابر

إلى الخارطة

السماد الآزوتي

إلى النظام

يُعتبر عنصر الآزوت من العناصر الغذائية الهامة في تغذية النبات ، ويحتاجه النبات بكميات كبيرة ، حيث يمثل القدر الأكبر للمكونات العضوية الأساسية في النبات والتي تشمل البروتينات والإنزيمات والأحماض النووية و الكلوروفيل إضافة إلى أنه يمكن النبات من الحصول على بعض العناصر الغذائية الأخرى مثل الفسفور.

-> تأثير مباشر على نمو النبتة و الإنتاج و مكوناته

عدم تقديمه ->خسارة بنسبة 50 % في الإنتاج

الآزوت عنصر شديد الحركة في التربة (وجود عدة عوامل تساهم في ضياعه) مما يسبب ظهور أعراض النقص: اصفرار على مستوى الأوراق السفلة تظهر بعد فترة طويلة من بداية الفاعلية أي بعد حصول الضرر على النمو والإنتاجية وهي في الأساس مرحلة تحلل المادة النباتية أي علامة لموت النبتة.

ضرورة تفادي ظهور هذه الأعراض

و ذلك بإضافة الأسمدة الآزوتية التي تعتبر من العوامل الهامة لزيادة الإنتاج مع ضرورة مراعاة بعض الشروط عند استعمالها و ذلك باحترام الكمية المناسبة (زيادة كمية السماد أو نقصانها يؤدى إلي نقص الإنتاج) و في كذلك مراحل تقديم السماد (عدم إضافة الأسمدة في هذه المراحل غير مجدي).

1. تحديد الكمية السماد المناسبة

2. مراحل تقديم السماد

3. طريقة تقديم السماد

1- تحديد كمية السماد الآزوتي

لتحديد الحاجيات الحقيقية من السماد نعتمد على طريقة الكشف التنبؤي التي تأخذ بعين الاعتبار:

نوعية و تركيبة التربة،

الزراعة السابقة،

المردود الذي يرجى تحقيقه،

نتائج البحث العلمي الفلاحي:

حاجيات الحبوب من الآزوت لإنتاج قنطار من الحب

الحاجيات أمونيتر ANS يوريا
قمح لين 3 10 11.5 6.5
قمح صلب 3.5 12 13.5 7.6
شعير 2.4 8 11.0 6.0

كمية السماد = حاجيات الزراعة - كمية الآزوت في التربة

2- مراحل تقديم السماد الآزوتي

لإعطاء السماد الفاعلية القصوى وجب تقديمه على عدة أقساط حسب المراحل المهمة من نمو النبات و النظام الزراعي المتبع و المنطقة البيومناخية و يقدم السماد على 3 أقساط حسب المراحل التالية:

- 3 أوراق: عدد السنابل/م2 30%

- نهاية التجدير: عدد الحب في السنبلة 40 %

- الصعود: تحسين نوعية الحب 30 %

(القسط الثالث يمكن من تقليص نسبة التقرح إلى 70 %)

3- استعمال التقنيات الحديثة

N-tester: آلة لقيس مستوى الآزوت في النبتة

شريط مضاعف الكثافة:

طريقة بسيطة تساعد على التحكم في عملية التسميد بين مرحلتي 3 و 6 أوراق تعتمد على إنجاز شريط مضاعف للكثافة يعتمد كمؤشر مرئي للكشف المبكر على وقوع نقص في الآزوت في الحقل.

4- طريقة نثر السماد الآزوتي

يدويا أو ميكانيكيا (ضرورة تعديل آلة النثر)

إلى النظام

تعديلات و استعمالات آلة النثر

للمزيد